قبة الصخرة


ويرجح أن تكون هذه الصخرة الموضع الذي عرج منه الرسول (صلى الله عليه وسلم) إلى السماوات السبع. وهي صخرة طبيعية غير منتظمة الشكل، تتراوح أبعادها بين 13 و18 متراً، وارتفاعها حوالي المترين، وتوجد مغارة أسفل جزء منها تعلوها فتحة. ويحذر من تعظيمها، حيث لم يرد بذلك شرع، فلا يجوز تقبيلها أو التمسح أو التبرك بها. ....





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

قال صلى الله عليه وسلم:(افعلوا الخير دهركم وتعرضوا لنفحات رحمة الله , فإن لله نفحات من رحمته يصيب بها من يشاء من عباده) رواه الطبراني بسند حسن